مرحبًا بك في موقعي الشخصي!

أنا محمد صالح, مسوق إلكتروني محترف ومتخصص في إعلانات جوجل. فخور بحمل شارة شريك جوجل، وأسعى دائمًا لتقديم حلول تسويقية فعّالة تساعد عملائي على تحقيق أهدافهم عبر الإنترنت.

خدماتي:

  • إدارة حملات الإعلانات على جوجل: اعتمد على خبرتي في تهيئة وتحسين حملات البحث والعرض والشبكة الاجتماعية لضمان تحقيق أقصى عائد على الاستثمار.
  • تصميم وبناء المواقع الإلكترونية: سأساعدك في إنشاء موقع ويب مبتكر وجذاب يعكس هويتك ويوفر تجربة مستخدم استثنائية.
  • إدارة الحملات على منصات التواصل الاجتماعي: سواء كان الأمر يتعلق بالفيسبوك، تويتر، إنستجرام أو غيرها، سأساعدك في الوصول لجمهورك المستهدف بفعالية.
  • التسويق بالبريد الإلكتروني: سأقوم بتصميم حملات بريدية استهدافية تعزز من التفاعل مع جمهورك وزيادة فرص البيع.
  • بناء صفحات الهبوط وصفحات السيلز: سأساعدك في تصميم صفحات تحويل فعّالة تسهم في زيادة معدل التحويل وتحقيق نتائج رائعة.
  • تواصل معي اليوم لبدء محادثة حول كيفية تحسين استراتيجيتك الرقمية وتحقيق أهدافك التسويقية. دعونا نعمل معًا لتحقيق النجاح عبر الإنترنت!

قصتي في العمل عبر الانترنت

في عام 2006 تعرفت علي جهاز الكمبيوتر لأول مرة في حياتي, بدأت في تعلم أساسيات استخدام الويندوز والأوفيس حتي أستطيع التعامل مع هذا الجهاز في كتابة الامتحانات الخاصة بطلابي.
بالمناسبة: كنت خلال هذه الفترة أعمل بوظيفة مدرس علوم للمرحلتين الابتدائية والاعدادية.
بعد ذلك حصلت علي الرخصة الدولية لقيادة الحاسب الآلي والمعروفة اختصاراً بشهادة ICDL .
بدأت بعد اتقاني للتعامل مع جهاز الكمبيوتر في البحث والتنقيب ودراسة سبل الربح و العمل عبر الانترنت وجربت العديد من الطرق والوسائل التي نجح بعضها وفشل الكثير منها.
أنشأت العديد من المدونات والمواقع علي مدار 5 سنوات وجربت العديد من طرق واستراتيجيات العمل عبر الانترنت وفشلت كثيراً وصرفت من الأموال الكثير جداً حتي أتعلم بشكل صحيح ومنهجي.
في عام 2012 انتقلت للعمل معيد بالجامعة وفي نفس العام حصلت علي أول تحويل لي من موقع بيت.كوم وكان بقيمة 240 دولار.
بعد شهر حصلت علي تحويل آخر من شبكة كوميشن جانكشن بقيمة 260 دولار.
لا تتخيل فرحتي في هذا الوقت بهذين التحويلين ورغم قلة المبلغ الا أنني كنت في قمة السعادة والفرحة.
أخيرا وبعد طول انتظار: المكنة بدأت تطلع قماش.
توالت بعد ذلك الأرباح والتحويلات من جوجل أدسنس ومن الأفلييت وبدأت في تعيين مساعدين لي في إدارة مواقعي التي وصل موقع منها لمعدل 600 الف زيارة شهرياً.
في عام 2018 قررت أن هذا العمل هو مايناسبني فعلياً وتقدمن باستقالتي من العمل بالجامعة وتفرغت تماماً للعمل عبر الانترنت.
بعدها بأقل من عام افتتحت أول شركة لي في مجال التسويق الالكتروني والتدريب وزاد عدد المواقع التي أديرها وتحقق لي دخل جيد جدا بفضل الله سبحانة وتعالي.

كيف أستطيع مساعدتك .. و من أين تبدأ ؟

في البدايه يجب أن أكون صريحاً معك
موقعي هذا وما أقدمه من شروحات ونصائح به ليس لمن يريد طريقة سريعة يربح بها من الانترنت.
هنا أنا أتحدث بجدية أكثر .. أساليب وطرق عمل أكبر .. أرباح أكثر , فلا تتوقع أن تجد هنا طريقة سحرية لربح ألف دولار خلال ساعة, ومثل هذه العناوين الرنانة والتي يسيل لها لعاب الكثيرين.
في هذا الموقع أنا أمتلك فلسفة واستراتيجية واضحة نجحت معي كثيراً وأتمني منك أن تسير علي نفس الطريق لكي تنجح معك أنت أيضاً.
فلسفتي وطريقتي في العمل عبر الانترنت تتلخص ببساطة في النقاط التالية:
استثمر في نفسك وتعلم جيداً المهارات التي تناسبك أنت فقط ولا تقلد الآخرين.
هذا الاستثمار سيغير عقلك ويحوله لرادار يلتقط الفرص الرائعة.
هذه الفرص ستعطيك العديد من الأفكار والاستراتيجيات التي يمكنها أن تجلب لك الكثير من المال.
هذه الأفكار لكي تقوم بتنفيذها ستحتاج لتعلم بعض المهارات الضرورية.
هذه المهارات بعد أن تتعلمها وتمارسها وتصبح محترف فيها ستفتح لك أفكار جديدة لبناء المزيد من المشروعات.
تعيد الحلقة مرة أخري ومرات عديدة حتي يصبح لديك بيزنس قوي يدر عليك الكثير من الدخل وأنت نائم.
باختصار: “لا تعطني سمكة, ولكن علمني كيف أصطاد”
وأنا هنا سأكون معك إن شاء الله لأعلمك كيف تحصل علي مئات الأسماك بجميع الأحجام عن طريق العمل عبر الانترنت , وليس مجرد سمكة واحدة.

حقائق يجب أن تعلمها عن العمل عبر الانترنت

الحصول على دخل كبير من الإنترنت لا يحدث في ليلة، ويجب عليك أن تعلم أنني بنيت عملي عبر الإنترنت في فترة كبيرة لأنه لم يكن لدي الخبرات والمعلومات التي أوفرها لك الآن، ولكني أثق في أنك إن تتبعت نصائحي ستختصر الكثير من الوقت اللازم للوصل إلى هدفك .
التفرغ للعمل عبر الإنترنت هو السبب الرئيسي الذي جعلني أستقيل من عملي في وظيفة مرموقة بالجامعة يطمح لها الكثير من الشباب في مثل سني ( إذن الأمر يستحق ).
العمل عبر الانترنت كان حلم وخيال بالنسبة لي في 2007 ولكنه الآن هو الواقع الذي أعيش فيه حيث أن عملي كله الآن يتم عبر الإنترنت.
آلية العمل عبر الانترنت تمنحك مزايا لا توجد في غيرها حيث أنك تستطيع العمل من المنزل أو من أي مكان آخر وتستطيع العمل في أي وقت تريد.